إسرائيل تقر زيادة الميزانية لتمويل النازحين من الشمال والمقيمين بجوار غزة
ويشمل قرار زيادة الميزانية أيضاً سكان البلدات المتاخمة لقطاع غزة والتي يسميها مجلس الوزراء الإسرائيلي "مناطق الصراع".
ويشمل قرار زيادة الميزانية أيضاً سكان البلدات المتاخمة لقطاع غزة والتي يسميها مجلس الوزراء الإسرائيلي "مناطق الصراع".
وأضاف في كلمة متلفزة الأحد: "نحن نعمل على معادلة مفادها حماية المدنيين في لبنان، ولذلك فضلنا أن نتجنب المدنيين عند الرد على إسرائيل، وهذه هي المعادلة التي حمت المدنيين حتى الآن في لبنان".
إسرائيل تحاول قطف نتائج الحرب على قطاع غزة من خلال فرض ترتيبات سياسية جديدة برعاية أمريكية.
من المتوقع أن تأتي الموجة الثانية من "الهجمات الانتقامية" ضد إسرائيل من دولة أخرى، وذلك بحسب مصادر أمنية في الغرب والشرق الأوسط
قالت السفارة :"نظراً لارتفاع التوترات والصراع العسكري هذا الصباح بين إسرائيل وحزب الله اللبناني، تراقب السفارة الأميركية في القدس الوضع الأمني بشكل مستمر وعن كثب".
وبين شركات الطيران التي علقت رحلاتها إلى إسرائيل اليوم: "إير فرانس"، الاتحاد، "إيجيان"، "ويز"، شركة الطيران الإثيوبية، وشركة الطيران الأذربيجانية.
وأشار كاتس إلى أن إسرائيل تصرفت بعد أن "حددت بوضوح هجوما مخططا له واسع النطاق من قبل صواريخ حزب الله وطائراته المسيرة ضد أهداف في إسرائيل، ووجهت ضربة استباقية لوقف الهجوم".
أعلن "حزب الله" في بيان بدء الهجوم على إسرائيل، ردا على اغتيال أحد أبرز قيادييه فؤاد شكر بهجوم جوي باتجاه هدف عسكري إسرائيلي نوعي.
وأشار مكتب غالانت في بيان الى أن إعلان حال الطوارئ يتيح للجيش "إصدار تعليمات إلى مواطني إسرائيل، بما يشمل الحد من التجمعات وإغلاق المواقع حيث يكون ذلك ذا صلة".
وقال نتنياهو: "رصدنا هذا الصباح استعدادات حزب الله لمهاجمة إسرائيل. وبالتشاور مع وزير الدفاع ورئيس الأركان، أصدرنا تعليمات إلى جيش الدفاع الإسرائيلي بالتحرك بشكل استباقي لإزالة التهديد".
وقال سافيت: "تتحرك إسرائيل بمفردها ضد حزب الله، ولكن بالتنسيق الكامل مع الولايات المتحدة، والرئيس بايدن يراقب عن كثب الأحداث في إسرائيل ولبنان".
وأضاف أن "عدد صواريخ الكاتيوشا التي أطلقت حتى الآن تجاوزت 320 صاروخا باتجاه مواقع العدو".
ودوت صافرات الإنذار من دون انقطاع في مدن شمال إسرائيل، وأفيد عن اعتراض القبة الحديدة لعدد من الصواريخ في عكا.
ويتزامن القرار مع شن إسرائيل عشرات الهجمات الاستباقية على مناطق عدة جنوبي لبنان، حسبما أعلن الجيش.
قالت المديرية العامة للدفاع المدني الفلسطيني، السبت، إن الجيش الإسرائيلي قلص المناطق "الإنسانية الآمنة" في غزة، إلى 9.5% من مساحة القطاع.
أوضحت الشرطة أن محدودية قدرتها على كشف الجرائم وتقليل الجريمة تعود إلى عدم تعاون الجمهور العربي وظواهر اجتماعية يُفترض أنها غير مبالية بجهود إنفاذ القانون
وحذر "بريك" في مقال له بصحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، من خطر حقيقي سيداهم إسرائيل إذا اندلعت حرب إقليمية؛ بسبب عدم التوصل لوقف إطلاق النار بغزة.
وقال انه بإمكان الصاروخ الباليستي التكتيكي "فاتح 110" الذي يملكه حزب الله التحليق من ميناء بيروت إلى ميناء إيلات.
فقد قال غالانت إن "التصرفات غير المسؤولة" لبن غفير "تعرض الأمن القومي للخطر وتخلق انقساما داخليا في البلاد".
طالبت منظمة "أنقذوا الأطفال"، اليوم الخميس، الحكومة البريطانية بتعليق جميع مبيعات الأسلحة إلى "إسرائيل" فورا